Search
Close this search box.
Custom Google Map

جامعة عجلون الوطنية تجدد الولاء والبيعة لجلالة الملك في يوم الوفاء والبيعة

أكدت جامعة عجلون الوطنية ولاءها وبيعها لجلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين ليوم الوفاء والبيعة، الذي يستذكر فيه الأردنيون مسيرة البناء والإنجاز التي أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال، والتي يواصلها جلالة الملك عبدالله الثاني برؤية حكيمة وعزيمة راسخة.

وقال رئيس جامعة عجلون الوطنية الدكتور فراس الهناندة إن ذكرى رحيل الملك الباني الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، تمثل محطة فخر واعتزاز بتاريخ مشرف حافل بالعطاء والإنجازات، امتد ليشمل مختلف القطاعات، وتواصل في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني الذي حمل الراية الهاشمية بكل اقتدار، مضيفًا أن جلالته واصل مسيرة البناء والتطوير عبر إصلاحات شاملة سياسية واقتصادية وإدارية، عززت من قدرة الأردن على مواجهة التحديات بإرادة صلبة ورؤية استراتيجية.

وأكدت الجامعة أن هذه الذكرى تعكس متانة العلاقة بين القيادة الهاشمية والشعب الأردني، حيث تجدد الجامعة العهد والولاء لجلالة الملك، مؤكدة استمرارها في دعم جهوده الرامية إلى رفعة الوطن وازدهاره، وتحقيق حياة كريمة للمواطنين، والحفاظ على الثوابت الوطنية الأردنية وأمن البلاد واستقرارها.

كما أشارت إلى أن الأردن، بقيادة جلالة الملك، يواصل أداء دوره الفاعل على المستويين العربي والدولي، مدافعًا عن القضايا الوطنية والقومية، ومتمسكًا بثوابته الراسخة في حماية مصالحه وتعزيز مكانته بين الدول.

شاهد المزيد

الاخبار

جامعة عجلون الوطنية تجدد الولاء والبيعة لجلالة الملك في يوم الوفاء والبيعة

أكدت جامعة عجلون الوطنية ولاءها وبيعها لجلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين ليوم الوفاء والبيعة، الذي يستذكر فيه الأردنيون مسيرة البناء والإنجاز التي أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال، والتي يواصلها جلالة الملك عبدالله

الاخبار

جامعة عجلون الوطنية تؤكد ولاءها ودعمها لمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني

رفعت جامعة عجلون الوطنية، ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور فراس أحمد الهناندة وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وطلبتها، برقية تأييد وولاء إلى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، مؤكدةً دعمها المطلق لمواقف جلالته الوطنية والقومية، لا سيما تجاه القضية الفلسطينية وما